على مدار الفترة الماضية كان النجم الأمريكى الشاب جاستين بيبر حديث الصحف والمواقع العالمية بسبب العديد من الكوارث والأزمات التى ارتكبها، بدءا من إلغاء حفلات جولته الغنائية فى شرق آسيا دون إبداء أسباب ومن ثم قيامه بصدم أحد مصورى الباباراتزى بسيارته وهو ما عرضه لهجوم شديد من قبل جمهوره ودفعه للاستعانة بوالده.
ويبدو أن بيبر صاحب الـ23 عاما قرر التخلص من الضغط العصبى الذى تعرض له طوال الفترة الماضية، حيث رصدته عدسات المصورين خلال خروجه من إحدى الأندية الصحية «Spa» فى نيويورك، حيث ظهر بوجه بدت عليه علامات الإرهاق بشكل كبير، كما ظهر بجسد أنحف من الذى كان يظهر به فى الوقت السابق، وكان بيبر توجه خلال الفترة الماضية برسالة لجمهور اعتذر فيها عن الأخطاء التى ارتكبها خلال الفترة الماضية، وأكد انه لن ينكرها ولكنه يسعى للتعلم منها.