خبر صادم انتشر على مواقع التواصل الاجتماعى صباح اليوم الأحد، وذلك بعد التأكد من هدم ملاهى السندباد، فلا يوجد طفل من مواليد جيل الثمانينيات والتسعينات، لم يذهب بصحبة أسرته إلى هذا المكان، أما عن رحلات المدارس المفضلة فكانت لهذا المكان، الذى حمل بين كل أركانه ذكريات لا تنسى للأطفال، بدأ مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعى فى تبادل الخبر فيما بينهم، وكل منهم يتذكر موقف مع أصدقائه شهده هذا المكان.
فرغم وجود أشهر ملاهى بالعالم "ديزنى"، إلا أن الأطفال كان يكفيهم لعبة سجادة سندباد ليعتبرونها المكان الأفضل بالنسبة لهم، للترفيه عن أنفسهم، من الدراسة أو قضاء أوقاتهم فى الأجازة الصيفية.