أثارت النجمة الأمريكية جينيفر لوبيز حالة من الجدل منذ بداية علاقتها بلاعب البيسبول الشهير اليكس رودريجرز، وواجهت سلسلة من الاتهامات بخيانة حبيبها النجم الكندي دريك إلا أن «لوبيز» التزمت الصمت تماما ورفضت تأكيد علاقتها برودريجرز أو نفيها.
وكشفت العديد من المصادر المقربة من الثنائي لمجلة «بيبول» الأمريكية، سلسلة من تفاصيل قصة الحب هذه، وأكد مصدر مقرب من الثنائي أن علاقة لوبيز بـ«رودريجرز» بدأت في فبراير الماضي وهو نفس الشهر الذي انفصلت فيه عن حبيبها «دريك»، وبدت علاقتها بـ«رودريجرز» أفضل من«دريك» خاصة وأن لاعب البيسبول الشهير أطلق عليها «فتاة أحلامه».
وتابع المصدر موضحا أن الثنائي توجها لجزر البهامز في العاشر من مارس بعد أن انتشر خبر ارتباطهما، فكانت «لوبيز» في قمة سعادتها كما استمتعت بأجازتها هذه.
وعن عدم إفصاح لوبيز عن هذه العلاقة علق المصدر قائلا: الثنائي يمضيان ببطئ في هذه العلاقة، فهما مازالا يكتشفان كلا منهما الآخر، كما أنهما يستمتعان بوقتهما بعيدا عن الإعلام، الثنائي لديهما رابط قوية بنيويورك كما أن علاقتها بعائلتهما جيدة وقوية، وبالنسبة لـ«لوبيز» فعائلتها تأتى في المقام الأول، كما أنها تشعر بالسعادة بأن رودريجرز أب لفتاتين فالأمر لا يزعجها تماما.
أيضا أشار المصدر إلى أن الثنائي يقدران أن لكلا منهما عمله الخاص، فقد وجدت لوبيز اهتمامه بعمله مثيرا بالنسبة لها، فهي تحب رجل قوى مهتم بعمله مثلها تماما.