"الريد اليوم الجاني فيو الريد عمِلت فيها تجيلة وما رديت ولما ناديت عليو وحنيت جالاي الزمان فاتِك الريد".. بمثل هذه الكلمات باللهجة السودانية البعيدة تمامًا عن لهجتها الأصلية فاجأت المطربة الإماراتية جمهورها العربي بأجدد تجاربها الغنائية "الريد الريد"، التي قررت خلالها خوض تحدى الغناء بلهجة جديدة عليها مثلما فعلت من قبل في أغنية "بقيت كرهاك"، وقدمت نفسها للمرة الأولى باللهجة المصرية، تهوى دومًا مفاجأة عشاقها كل فترة بشكل موسيقي مختلف، ليس فقط في اللهجات، وإنما حتى في تيمة المزيكا، وتأخذك "عين" في رحلة سريعة إلى ملكوت ألماس، وتستعرض أبرز أعمالها.
ألماس صوت يافع اقتحم بقوة الساحة الغنائية العربية منطلقة من موطنها بالإمارات، تدخل حاليًا في مطلع العشرينيات من عمرها، ولكنها تمكنت في وقت قياسي، لم يتخط سنتين من مشوارها الفني من خلق قاعدة جماهيرية متزايدة جعلت معظم أغانيها تتخطى حاجز المليون مشاهدة في وقت قصير.
>> استمع إلى صوت ألماس بالمصري مع حالة الوجع العاطفي في أغنية "بقيت كرهاك" والتي كسرت الـ3 ملايين ونصف.
>> افصل قليلًا عن اللهجات المختلفة واستمع لصوتها بالخليجي في أغنيتها ما قبل الأخيرة "إبجي يا خسران".
>> استمع لأولى أغانيها منذ بداية رحلتها "الله ما يرضاها"
>> لن تستطيع منع نفسك من التمايل على إيقاعات "شسوى بيا" إحدى أكثر أغاني ألماس شهرة وانتشارًا.
>> اختتم رحلتك السريعة في مكلوت ألماس مع إحساسها العالي في رائعة "ما ضل".