أمل صالح: «ON» حققت أحلامى والرياضة أهم شىء بحياتى

أمل صالح أمل صالح
 
محمود حسب الله
أمل صالح: العمل الجماعى سر النجاح
الصحافة كانت السبب فى دخول أمل لمجال الإعلام .. والرياضة أهم شىء فى حياتها
أكدت أمل صالح أنها تعشق فكرة العمل الجماعى لأنه يعتمد على فكرة الفريق الذى يحاول من خلاله كل شخص أن يقدم أقصى ما يمكن لكى تنجح المجموعة ككل فى النهاية
 
أمل صالح، إعلامية شابة طموحة، لم تستسلم أبدا، وصممت على تحقيق أحلامها وطموحاتها، بدأت حياتها المهنية من خلال العمل فى الصحافة، إلى أن تدرجت فى المناصب، وفى النهاية انضمت لكتيبة عمل ON TV فى شكلها الجديد. 
 
1
 
كيف كانت بدايتك؟
بدايتى كانت من خلال دخول عالم الصحافة، بعد أن عانيت بشدة من أهلى، الذين كانوا ضد فكرة عملى فى مجال الصحافة من الأساس، ومن هنا مارست الصحافة، وأنا فى الجامعة، وعملت فى أقسام عديدة، من القسم الرياضى والفنى، وقسم المنوعات، والسياسة، والحمد لله، اكتسبت خبرات عديدة فى مجال العمل الإعلامى من خلال الصحافة.
 
ما الأماكن التى عملت بها فى مجال الصحافة؟
عملت فى «اليوم السابع»، والعديد من الأماكن المميزة، وفى 2014، قررت أن أتقن العمل الإعلامى، وفى 2014 التحقت بقناة النهار ، ثم الغد العربى، وفى النهاية التحقت بـOn tv. 
 
ما هى هواياتك؟
أحب القراءة جدا، وأمتلك مكتبة صغيرة فى منزلى، تضم مجموعة الكتب المفضلة بالنسبة لى.
 
2
 
ماذا تمثل الرياضة لـ «أمل صالح»؟
منذ صغرى، وأنا محترفة لكرة الطائرة، وكان حلمى أن أمثل مصر فى الأوليمبياد ، لكن للأسف، فشلت فى ذلك، وقررت أن أحقق حلمى من خلال عملى فى تقديم برامج رياضية مميزة. 
 
فى رأيك هل هناك مواصفات معينة، ينبغى توافرها فى مقدم البرامج الرياضية؟ 
فى جميع المجالات ينبغى على من يهتم بتقديم البرامج الرياضية، أن يكون محبا وملما للرياضة بشكل عام، والأهم من وجه نظرى أن يكون إعلاميا محايدا ، لكى يستطيع محاورة كافة الأطراف دون أى حرج أو خوف.
 
3
 
هل تراودك فكرة تقديم برنامج يحمل اسمك منفردا؟
 أنا أحب العمل الجماعى، لأن مهنة الإعلام لا تعتمد على النجم الواحد فقط، النجم هو فريق العمل سواء المذيعين أمام الكاميرا، أو فريق الإعداد الضخم خلف الكاميرا، والبرامج الجماعية ممتعة وصعبة وفيها تحدٍ كبير.
 
من مثلك الأعلى فى الإعلاميين؟
مصر مليئة بالإعلاميين المميزين، وأى شخص يتمنى أن ينال الشهرة، التى يتمتعون بها، وعلى المستوى العالمى، أتمنى أن أكون مثل أوبرا وينفرى.
 

4

 


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر