رغم أنه لم يتصدر بطولة أفلام عديدة، إلا أن موهبته فرضة نفسها ليحترمها الجميع حتى بعد رحيله، لما تميز به من إتقان شديد لكل ما قدمه طوال رحلته من أدوار في أعمال هامة خطف فيها الكاميرا من الجميع بفضل كاريزما خاصة جداً.
بالتأكيد هو نجاح الموجى والذي نتعرض له بصورة نادرة تعكس جزءًا من شخصيته المرحة والتي طالما اتسمت بالبساطة الشديدة، مثلما يظهر بتلك الصورة التي جمعته بعائلته، ويظهر فيها وهو يمارس أفضل هواية له بعد التمثيل من خلال لعب الطاولة بصحبة ابنته وسط أنظار زوجته التي تراقب باهتمام تفكير الموجى بعمق قبل إقدامه على تحريك قطعة من قطع الطاولة.