العديد من المطربين ظهروا على الشاشة فى بداياتهم بأجسام ممتلئة، توصف بأنها سمنة مفرطة، البعض منهم كره ذلك الجسم الذى يحبس روحه وشخصيته الحقيقية، واعتبر سمنته مرض يجب العلاج منه، كالفنان حسين الجسمى ومنهم من اعتبر ذلك الجسم البدين مجرد مرحلة يجب تخطيها، إلا أن الصنفين اتفقا على شىء واحد وهو إجراء جراحة تستأصل تلك الكتل الدهنية التى تمنعهم عن الاستمتاع بالكثير ومحاولة التعويض عما فاتهم.
لذا تستعرض "عين" أهم الفنانين ممن أخذوا وقفة صارمة مع أنفسهم وأجروا جراحات لاستعادة رشاقتهم:
حسين الجسمى :
حسين الجسمى فقد 70 كيلوجراماً بعد إجراء عملية "تحويل المسار"، وقال "نقص وزنى إلى الحد الأقصى واضطررت بعدها لمتابعة نظام غذائى، أما الآن فالحمد لله توقفت عن تناول حبوب الفيتامينات والمقويات، وأصبحت آكل بشكل طبيعى فزاد وزنى بضعة كيلو جرامات، ولكننى سأثبت على هذا الوزن".
حسين الجسمي
ديانا كرازون:
المطربة الأردنية ديانا كرازون، التى أبهرت الجميع بجمالها ورشاقتها اللافتة بعد أن خسرت وزنها الزائد وباتت تتمتع بإطلالة جذابة وكأنها إنسانة أخرى.
ديانا كرازون
على الألفى:
كما فقد المطرب على الألفى أيضا، أكثر من نصف وزنه، بعد إجراء إحدى عمليات التخسيس الجراحية، ثم بعد ذلك عاد إلى الساحة الغنائية بصورة جميلة مناسبة ومظهر مختلف تماما عن ما قبل.
علي الألفي
المطرب السعودى إبراهيم الحكمى:
هو واحد من أشهر المطربين السعوديين يتميز بصوت مميز وجذاب، خضع لإحدى عمليات التخسيس حتى يتخلص من وزنه الزائد، وقال فى أحد المؤتمرات الصحفية، إنه مر بظروف صحية بعد إجرائه عملية فى المعدة لتخسيس وزنه، ما دفعه للابتعاد عن المجال الفنى، لأنه أراد أن تكون عودته “مقرونة بـ “لوك” جديد، وبألبوم جديد” يقدمه للجمهور.
إبراهيم الحكمي