يعرف المقربون منه كيف هي خفة ظله في حياته الخاصة، لذلك فعندما يتصرف بتلقائية تخرج تلقائيته بخفة ظل منقطعة النظير، الإعلامي تامر شلتوت لم يكن يعلم وهو يتنقل بين الكراسي في سرادق عزاء والدة الإعلامية بوسي شلبي بمسجد عمر مكرم، أنه يعيد نفس مشهد محمد سعد وحسن حسني في فيلم اللمبي، عندما توفي والد حسن حسني أو عم "بخ"، وقرر محمد سعد أن يستخدم المنتج محمد السبكي لينعش سرادق العزاء، قائلا: مفيش أم مختار، أن عايزك تخش تعزي تنتشر في قلب المكان، ومفيش كرسي غير لما تقعد عليه"..
وقد لاحظ المتواجدون في العزاء حرص تامر على الجلوس في عدة أماكن متفرقة من العزاء للحديث مع عدد من أصدقائه.
تامر شلتوت في عزاء والدة الإعلامية بوسي شلبي