قررت تايلور سويفت عدم التواصل مع جمهورها والإعلام عبر مواقع التواصل الاجتماعى وستقتصر علاقتها بها من خلال أعمالها الفنية والموسيقية التى اشتهرت بها.
منذ يوم 4 فبراير الماضى، لم تستخدم المطربة الأغنى فى العالم سويفت مواقع التواصل الاجتماعى، وهو الأمر الذى لم يتعود عليه جمهورها، وبدأ من خلاله جمهورها رحلة البحث خلف سر اختفاء تايلور. أحد أقرب أصدقاء تايلور، أكد للإعلام والصحافة أنها قررت اعتزال الإعلام ومواقع التواصل، وأنها تشعر بالسعادة لاتخاذ هذا القرار، ولا نية لديها لأن تعود مرة أخرى فى وقت قريب.
تايلور تعرضت لأزمات كبيرة من مواقع التواصل خلال الفترة الماضية، جعلتها تتخذ قرارها دون تردد، كما أكد المصدر، لذلك أخذت قرارا بالانسحاب. وأضاف المصدر أن تايلور قررت أن تكون علاقتها بالإعلام ومواقع التواصل من خلال فنها وما تقدمه من موسيقى، وستكون حياتها الشخصية بعيدة تماما عنهما، تايلور مشغولة حاليا بالتحضير لألبومها الجديد، من أجل طرحه فى الأسواق فى أقرب وقت ممكن.