يبدو أن العلاقة بين النجمة الأمريكية سيلينا جوميز والنجم الكندي جاستين بيبر، تزداد تعقيدا يوما بعد يوم، فمن يتابع الثنائي جيدا يدرك أن علاقتهما التي بدأت في 2011 وانتهت في 2014 كانت معقدة بشكل كبير ومليئة بالكثير من المشاكل، وعادت تلك التعقيدات من جديد فور عودة الثنائي في 2017، فكانت أحدث المحطات التي وصلت لها علاقتهما هي جلسات «معالجة المرتبطين».
وكشفت إحدى المصادر، أن الثنائي لجئا للبرنامج الذي تقدمه الكنيسة، والمختص بمعالجة المرتبطين أو المتزوجين وحل المشاكل بينهما، وأكد المصدر أن المشكلة بين الثنائي هي رغبة «بيبر» في أن يعيش حياة نقية وواضحة وأن يكون أمين وصريح، وهو ما جعله يصارح جوميز أنه مازال على اتصال بحبيبته السابقة هالى بالدوين بعدما انتهت الخلافات بينهما، وهو ما أثار جنون جوميز وجعلها ترفض الأمر تماما ولم يجد الثنائي حل لهذه الأزمة لذلك لجئا لهذا البرنامج.