قد يرى النجم اللبنانى عام 2017، العام الأفضل على الإطلاق له كمطرب وزوج وأب، فخلاله أحيا عشرات الحفلات الناجحة من المحيط إلى الخليج، وقابل جماهيره فى كل مكان حتى هؤلاء الموجودين فى الدول الأوروبية، كما أطلق ألبومه الجديد عمرى وذكرياتى.
وائل شارك ابنته لأول مرة فى كليبه "استقالة حبى"، الذى طرحه بمناسبة عيد الفطر، وكانت خطوة مهمة له كأب، كما طرح مؤخرا أغنيته الجديدة "سنين الذكريات"، ليختتم بها هذا العام الملىء بالنجاحات.
بينما يجنى وائل جسار ثمار عمله طوال العام، لفت انتباهنا ظهوره فى أكثر من مكان ومناسبة مرتديا كاب على رأسه، فهل يتخلى عنه مع العام الجديد، أما أن الكاب سيجد مكانا أكبر مع وائل جسار فى العام الجديد، بعد أن أصبح مميزًا لعدد من لوكاته وفيديوهاته وصوره؟ سؤال قد تجد إجابته فى أول صورة لجسار بعد قراءتك لهذه السطور.