دومًا ما يعانى كثيرون من لحظات ألم يمرون بها خلال أوقاتهم، كما يعانون فى أوقات أخرى من حالة من السلبية تضطرهم إلى الشعور بأن حياتهم ما هى إلا بالونة كبيرة من ملل كبير ينعكس على كل أمور حياتهم، وهو الأمر الذى يدفع البعض إلى محاولة الخروج من كل ذلك بالتطرق إلى ما هو جديد، ولكن يفشلون بسبب عدم وجود خطة فى حياتهم.
ومع بداية عام جديد من حياتنا حاولنا التعرض بنصيحة لكل هؤلاء من شأنها تغيير حياتهم إلى الأفضل ومقاومة الملل عبر فيديو مدته 10 دقائق تقريباً يحاول إحداث الفارق فى مستمعيه أو مشاهديه عبر شحن طاقتهم من جديد لإعادة الحماس لديهم عبر خلاصة من تجارب أشخاص ناجحين بشتى المجالات، وبالتالى نتعرض له فى بداية 2018 عسى أن يحدث فارق.