تخضع حاليا النجمة الكبيرة نادية لطفى، لإجراء جلسات علاج طبيعى، من جديد، داخل مستشفى المعادى العسكرى، الذى تعالج به الآن، يأتى ذلك بعد أن تطلبت حالتها إجراء الجلسات، نظرا لشعورها ببعض الألم فى عظامها.
نادية لطفى قالت لـ"عين" إن حالتها الصحية جيدة، لكن جلسات العلاج الطبيعى ترهقها، وتجبرها على الاستراحة ساعات طويلة، موضحة أنها استقبلت جميع المهنئين لها من الأصدقاء والأقارب بعيد الحب، أمس الأربعاء.
كانت النجمة الكبيرة نادية لطفى قد خاضت رحلتها مع المرض منذ أغسطس الماضى، بعد أن هاجمتها آلام الأسنان، ما دفعها لعدم الكلام، ثم تعرضت بعدها لوعكة صحية شديدة فى منزلها بـ"جاردن سيتى"، وتم نقلها لمستشفى قصر العينى بناءً على رغبتها، ومكثت به عدة أشهر، فى وحدة الدكتور شريف مختار، وبعد ذلك تم نقلها لمستشفى المعادى العسكرى الذى تعالج به الآن.