قدمت السينما المصرية العديد القصص الرومانسية فى أفلامها، ولكن لم يكن الأمر محصورا أمام الشاشة، بل تحولت معظمها إلى قصص واقعية عاش فيها عدد من أبطالنا، وتوجت تلك القصص بالزواج، ولكن كما يقال "يا فرحة ما تمت" فسرعان ما انتهى هذا الزواج للبعض بالطلاق.
زواج نجوى فؤاد من أحمد رمزى
ولفتت إلى أن هذا الزواج لم يكن به استقرار وما حدث أنها بعد خامس يوم زواج جاء لها عمل خارج مصر وسافرت ولم تتواصل معه خلال فترة سفرها، وعندما عادت وجدته تصالح مع زوجته وعاد إليها، فطلبت منه الطلاق لأنها لم ترغب فى أن تكون غير مهمة فى حياته وتطلقا.
زواج رشدى أباظة والشحرورة
زواج صلاح ذو الفقار وزهرة العلا
زواج سهير رمزى ومحمود قابيل
فيما تعددت زيجات الفنانة الكبيرة سهير رمزى منذ عملها فى السينما، منهم الأمير السعودى خالد بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود، ورجل الأعمال الكويتى محمد الملا، ثم كانت قصة الحب مع النجم الصاعد محمود قابيل، والذى لم يكن آخر أزواجها، وقد كانت حريصة على استمرار هذه الزيجة لدرجة أنها أخفت خبر الزواج لفترة خوفًا من حسد زميلاتها لها.
فقد أحبت سهير رمزى محمود قابيل حبا شديدا، لدرجة أنها كانت تخشى أن تحسدها زميلاتها على تلك السعادة إلا أنها بعد فترة قصيرة من الزواج اكتشفت أن هناك اختلافات كثيرة فى تفكيرهما وطبائعها المختلفة، إضافة إلى الأجواء التى تريد أن تعيش فيها سهير مختلفة أيضا عن الأجواء التى يعيش فيها محمود قابيل ويرتاح إليها ولا تناسبها، فكان يصر على اصطحابها إلى سهراته التى كانت تشعر بالضيق فيها لأنهم لا كانوا يتحدثون إلا باللغة الفرنسية التى تجهلها تماما، مما يجعلها وكأنها غريبة عنهم، فقررت الانفصال.