بسبب قضايا التحرش الجنسى التى اتهم فيها النجم كيفن سبيسى خلال الشهور الماضية، وكانت سببا فى خسارته للعديد من أدواره الفنية وخسارة الأعمال الفنية التى شارك فيها لجمهورها، أغلقت المؤسسة الخيرية التى أنشاها كيفن لمساعدة الممثلين الناشئين فى 2011 ببريطانيا أبوابها، ولم يعرف إلى الآن مصير المؤسسة فى أمريكا.
وأكد القائمون على إدارة المؤسسة أنها لم تعد قادرة على تقديم خدماتها بسبب الاتهامات الموجهة لكيفن رغم طرده من مجلس إدارة المؤسسة فى نوفمبر الماضى، وطلبوا من المؤسسات الخيرية الأخرى تقديم نفس الخدمات حتى يحصل الموهوبون على فرصتهم.
وشملت الأعمال التى قامت بها المؤسسة الخيرية المسجلة فى بريطانيا اكتشاف وتشجيع الفنانين الشباب والطموحين والموهوبين فى صناعة التمثيل، وقدمت التدريب والموارد، مثل المنح الدراسية، للمساعدة فى تحقيق أهدافهم وطموحاتهم الفنية.