إذا كنت متابعا جيدا للنجمة سيلينا جوميز، ربما تدرك أن جوميز عاشت حالة من التخبط فى حياتها على مدار الفترة الأخيرة، فتارة تعانى من الاكتئاب، وتارة تعانى من أزمات صحية، وكذلك انفصال وارتباط وهكذا، فكان من الطبيعى أن يتأثر شكلها وملامحها بشكل كبير خلال الفترة الأخيرة إلا أن جوميز من الواضح أنها أرادت أن ترسل لجمهورها رسالة قوية.
ظهرت جوميز صاحبة الخمسة وعشرون عاما خلال جلسة تصوير جديدة، بإطلالة مليئة بالرشاقة والحيوية، وظهرت من خلالها بملامح مشرقة وجميلة وجذابة إلى حد كبير، لتكون صورها حديث جمهورها ومحبيها، فظهرت مرتدية ملابس رياضية من ماركة «Puma» العالمية بعدما أصبحت وجها دعائيا لها خلال الفترة الأخيرة وتحديدا منذ نوفمبر الماضى.
كانت جوميز احتفلت بعيد ميلاد حبيبها الحالى النجم الكندى جاستين بيبر، إذ نشرت صورة لها وهى تمسك بصورته وتعلق عليها «فى 1994 ولد أجمل شخص »، فى إشارة منها إلى أن جاستين بيبر مازال الأفضل فى عينيها.