استطاع المصور السورى ثائر محمد أن يصل بفيلمه "الرجال الأخيرون فى حلب" إلى ترشيحات الأوسكار، حيث إن الفيلم مرشح لجائزة أوسكار أفضل فيلم وثائقى طويل، وبمجرد وصول ثائر إلى لوس أنجلوس التقط صورا أمام لافتة هوليوود الشهيرة.
ويوثّق الفيلم القصف الروسى والمجازر، وتفانى أصحاب الخوذ البيضاء (فرق الدفاع المدنى فى عمليات الإنقاذ، اعتبره سوريون شاهدوه وثيقةً تاريخيةً للفظاعات التى ارتكبت فى المدينة خلال أكثر السنين صعوبة.