من الواضح أن عائلة "حديد" ستكون حديث الساعة هذه الأيام بسبب المشاكل المتتالية التى يتعرضون لها، خاصة بعد انفصال عارضة الأزياء العالمية بيلا حديد عن حبيبها زين مالك أول أمس، وبعدها ظهور أدلة جديدة فى قضية اتهام والدها رجل الأعمال محمد حديد باغتصاب عارضة الأزياء ميراندا فاسكويز البالغة من العمر 23 عاما.
وكان موقع ديلى ميل قد نشر فيديو لها نشرته نفت فيه عارضة الأزياء ميرندا تهمة الاغتصاب عن رجل الأعمال وأنها لم تملك أى دليل على ذلك، وهو عكس ما صرحت به الشهر الماضى أنه تم اغتصابها فى شقة بولاية لوس أنجلوس.
وأكدت أنه فى يوم الواقعة كانت تجتمع بوالد عارضات الأزياء بشأن العمل، وليس كما قالت سابقا أنه التقت بأحد الأشخاص الذى مررها بعد ذلك إلى صديقه محمد حديد لاغتصابها.
ونشر الموقع محادثات خاصة بعارضة الأزياء تؤكد أنها أقبلت على هذا الفعل بكامل إرادتها وليس كما زعمت أنه تم اغتصابها.