من الواضح أن علاقة كايلى جينير بحبيبها السابق «تايجا» أصبحت سيئة إلى حد كبير، فبعد أن انفصل الثنائى، قررت جينير أن تمضى بحياتها رغم رغبة تايجا فى أن تعود علاقتهما من جديد، ليس هذا فقط بل وضعت جينير حبيبها السابق على قائمة «البلوك» بعدما ألح كثيرا فى الاتصال بها من أجل رؤيتها والتحدث من جديد، كما رغب فى رؤية ابنتها «ستورمى» والذى أكد أنه والدها بالأصل، فبعد انفصالها بشهر واعدت "كايلى" ترافيس سكوت، لتعلن حملها على الفور، وهو ما يشير إلى أن هذه الطفلة من المحتمل أن تكون ابنة «تايجا».
وكشفت مصادر مقربة منها أن ترافيس سكوت حبيبها الحالى هو من كان وراء إقناعها بحظر مكالمات «تايجا» كما أنها لا ترغب فى رؤيته بأى شكل، بعدما تمسك ترافيس سكوت بأبوته لابنتها «ستورمى»، نافيا أن يكون تايجا هو الوالد الحقيقى لهذه الطفلة.
ولجأ «تايجا» إلى سكوت ديسيك كى يساعده فى رؤية الطفلة «ستورمى» التى يدعى أنها ابنته بالأصل، وأكد أنه يرغب فقط فى أن يعلم ما إذا كانت الطفلة تشبهه أم لا وهو ما سيكشف حقيقة الأمر حول كونها ابنته أم ابنة ترافيس سكوت.
وكان تايجا قد نشر صورة لها فى طفولتها عبر حسابه بإنستجرام، ليؤكد الجمهور على الفور أن ملامحه تبدو مشابهة إلى حد كبير ملامح الطفلة «ستورمى».