لست بحاجة لأن تكون قوى الملاحظة حتى تكتشف الفرق بين علاقة الرئيس الأمريكى الحالى دونالد ترامب وزوجته ميلانيا، والرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل! فدائما لغات الجسد تفضح الأشخاص لتظهر مدى تناغم علاقتهما.
فكثيرا ما كانت علاقة أوباما وزوجته تنعكس تلقائيا عليهما أمام الكاميرات على عكس ترامب وزوجته، الذى دائما تشعر أنهما ليسوا متناغمين أو سعداء سويا بسبب ما يظهر أمام الكاميرات خاصة بعد شائعات خيانة "ترامب" المتتالية لزوجته.
نرصد 10 صور تبرز لكم ذلك: