حرصت النجمة البريطانية الأمريكية "إميلى بلانت" مؤخرا عن عدم الإفصاح عن رأيها فى أى من الأمور السياسية وهو ما بدا مثيرا لفضول الكثير لجمهورها لمعرفة السبب، وقررن بلانت كشف سبب رفضها المستمر.
بدأت "بلانت" حديثها، مشيرة إلى أنها أصبحت مواطنة أمريكية فى السنوات الأخيرة بعدما تزوجت من أمريكى، وبالتالى لم تكن تدرك أنها يجب أن تراعى ما تقوله، وفى عام 2015 واجهت موجة كبيرة من الإنتقادات بعدما سخرت من المرشح الرئاسى دونالد ترامب، الذى أصبح فيما بعد رئيسا وهو ما جعلها تعتذر عن ما قالته فى وقت سابق وأكدت بقولها: ندمت لكونى أصبحت «مواطنة أمريكية»، وأشارت بلانت أنه بات مطلوب منها أن تنتبه جيدا تجاه أرائها السياسية وخلال أى كلمة او خطاب تقوم بإلقائه لذلك تجنبت الكشف عن أرائها السياسية تماما.