ارتداء الملابس الداخلية أمر طبيعى لأى إنسان، إلا أن بعض نجمات هوليوود يعتبرن ارتداء الملابس الداخلية أو Underwear أمرا مقيدا لحريتهن فى الحركة، ولذلك فقد تخلين تماما عن ارتدائها سواء فى المناسبات الرسمية أو فى حياتهن اليومية، وتأتى على رأس النجمات اللاتى رفعن شعار No Underwear نجمة تليفزيون الواقع كيم كارداشيان التى ترى أن ارتداء الملابس الداخلية ولو لـ10 ثوان أمر غير وارد فى حياتها.
الأمر لا يختلف كثيرا مع النجمة ريهانا التى لا تحب ارتداء الملابس عامة وتكتفى بالقليل منها ويبدو انها تضعها على جسدها على مضض وهى تغادر منزلها، ودائما ما تردد أن الملابس الداخلية تقيد حريتها وهى لن تسمح لشىء بأن يفعل ذلك، وتعشق النجمة الللاتينية جينفر لوبيز جسدها بشكل مبالغ فيه، حتى أنها آمنت على مؤخرتها بعدة ملايين، وبالتالى فهو لا تريد أن تحرم نفسها أو جمهورها من جمال جسدها.
في العديد من الأحاديث الصحفية أكدت كاتى بيرى أنها تربّت تربية علمانية، وأنها تؤمن بشدة بحرية الجسد، وحرية الجسد لا يمكن أن تكون بارتداء ملابس داخلية تقيّد من الحركة، واستطاعت عدسات المصورين أن تلتقط صورا للنجمة ميراندا كير على السجادة الحمراء عدة مرات، وهى لا ترتدى ملابس داخلية، ولكنها لم تصرح علنا بأنها ضد Underwear.
ومنذ عدة سنوات وليندسى لوهان تحاول إثارة الجدل من حولها بارتداء الحجاب وخلعه وارتداء ملابس ساخنة، ولكن المؤكد أنها تتعمد عدم ارتداء ملابس داخلية عند الخروج من المنزل كما أكدت إحدى صديقاتها المقربات.
ومنذ أن تخطت سن المراهقة ومايلى سايرس تحاول أن تثبت للجميع أنها أنثى مثيرة، ولم تجد أمامها طريقا لتحقيق غرضها سوى التخلى عن ملابسها الداخلية.