قبل عدة شهور على عرض الفيلم الوثائقى الموسيقى Whitney، طرحت الشركة المنتجة Lightbox تريلر للفيلم، إلا أن نسبة مشاهدة التريلر لم تتخط الثلاثة آلاف مشاهدة، وهو الأمر الذى أصاب صناع الفيلم بالإحباط، وأكد أن محاولات عائلة ويتنى هيوستن لمنع عرض الفيلم أو لإبعاد الجمهور عن مشاهدته قد تؤتى ثمارها.
الفيلم ليس الأول، الذى ينتج عن قصة حياة ويتنى، ولكنه يتميز عن فيلم Whitney: Can I Be Me الذى عرض فى 2017، بأنه يتحدث عن مشوار ويتنى الفنى والموسيقى أكثر من الخوض فى حياتها الشخصية وعلاقاتها الإنسانية.
فيلم Whitney من تأليف كيفن ماكدونالد وهو إنتاج بريطانى ومن المنتظر عرضه يوم 6 يوليو المقبل، ولم يعرف بعد أى تفاصيل عن محتوى الفيلم.
أما فيلم Whitney: Can I Be Me فكان من بطولة ويتنى هيوستن، وبوبى كريستينا براون، وبوبى براون، روبين كراوفورد، ومن تأليف وإخراج نيك برومفيلد، وتدور أحداثه حول حياة ويتنى هيوستن وعلاقتها بإدمان المخدرات والكحوليات، واتهامات الشذوذ الجنسى بالإضافة إلى نهاياتها المأساوية.
ويتني هيوستن