تختلف أو تتفق مع فكره برنامجه، مفبرك أم لا، يسبب الذعر لأى ضيف يقع فى فخ لقائه، لكن لا جدال أبداً فى تربع وتصدر برامج مقالب رامز جلال لأكبر نسب مشاهده على مدار أكثر من 6 سنوات، فمع بداية رامز الأولى فى عالم المقالب وبالتحديد عام 2011 مع طرح برنامجه الأول "رامز قلب الأسد" وحتى "رامز تحت الأرض"، تمكن رامز وفريق برنامجه من إيجاد الحيل لاصطياد ضيوفهم كل عام.
إلا أن هناك ضيوفا يحرص رامز دائماً على استضافتهم فى برنامجه كل عام تقريباً، ربما لتفاؤله بهم أو لقرب علاقتهم وتأكده من استحالة الخصام بينهم، لذلك وبالتزامن مع يوم ميلاد رامز الذى يوافق 20 أبريل، قررنا أن نرصد لكم أبرز هؤلاء النجوم، وخصوصاً قبل أقل من شهر على عرض برنامجه الجديد "رامز تحت التلج"، والذى انتهى مؤخراً من تصوير حلقاته فى روسيا.
ويأتى فى مقدمة هؤلاء النجوم
مها أحمد
استعان رامز جلال فى برنامجه الأول "رامز قلب الأسد" بالفنانة مها أحمد لتكون أولى ضحاياه، واعتمد البرنامج وقتها على تعطل الأسانسير بالنجم، ووقوفه ليكتشفوا وجود أسد أمامهم.
كرر رامز نفس الخدعة مع مها فى العام الثانى ووقعت فى فخ "رامز ثعلب الصحراء"، والذى اعتمد على اقتحام مجموعة من قُطاعى الطرق الملثمين لحافلة ويهددون الركاب ويقتلون سائق الحافلة ويخطفون نجم الحلقة، حيث يعصبون عينيه، ويكبلون يديه، فى أجواء مرعبة للغاية ليجد النجم نفسه بعد ذلك فى مقابلة مع رامز جلال.
وفى عام 2013 شاركت أيضاً مها فى برنامج رامز، الذى حمل اسم "رامز عنخ أمون"، وبعد انقطاع عامين كاملين شاركت مها للمرة الثالثة رامز فى مقلبه "رامز بيلعب بالنار" والذى تم تصويره فى المغرب.
نفس الحال كان مع الفنانة نشوى مصطفى، التى استدرجها رامز فى أربع برامج بداية من "رامز قلب الأسد وحتى رامز قرش البحر".
أما الفنان عبدالله مشرف، الذى وقع ضحية لمقلب رامز لـ6 سنوات على التوالى بداية من قلب الأسد وحتى رامز بيلعب بالنار حين تم استضافته مع الإعلامى عزمى مجاهد.
