"كِيف انكتبلي إني أبتعد عنها وأنا أدنى مِن حبل الوريد ليها لولا إن دمي هـيأذي فستانها أنا كُنت جوَّه القلب أخبِّيها".. بمثل هذه الكلمات المفعمة بوجبة دسمة من الرومانسية والعاطفة الصادقة، انطلق المطرب أحمد شوقي في رحلة انطلاقته فى دهاليز عالم المزيكا، عبر إطلاق ثاني أغانيه المنفردة "ديناميت".
خطفة لملكوت الجمال العاطفي يأخذ خلالها شوقي أولى خطواته في احتراف الغناء، كثاني بشائر انطلاقته الجديدة لعام 2018، بعد رابع شهر فقط على إطلاق أولى تجاربه الغنائية "طريق للنور"، وتعاون خلالها مع الموسيقار والشاعر انطونيوس نبيل الذى تولى كتابة وتلحين الأغنية، مع توزيع جون إسطفانوس، مع مزج أدائه الغنائي بلمسة من الغناء الجماعي للمطربات مريم حلمي وماريان إسكندر وريم نسيم.