بين النصيب واللقا والزحمة والدخان، وحاجات خدت وقتها، كان نفسه فيها زمان".. بمثل هذه الكلمات الممزوجة بوصلة أدائية من الصراع النفسى المتفشى بين معانى كلماتها وإحساس الكليب المصور، فاجأت فرقة صوت فى الزحمة جمهورها الإسكندرانى بإطلاق أول كليباتها الرسمية "بين النصيب".
كليب جديد يعيد صوت فى الزحمة إحدى أقدم الفرق الغنائية فى ساحة الإندى ميوزيك فى عروس البحر للساحة الجماهيرية بعد غياب أكثر من عامين منذ آخر ظهور للفرقة، بعد اضطرارها للتوقف بشكل مؤقت لانشغال أعضائها الموسيقيين فى مشاريع موسيقية متفرقة، وتعاونت خلاله الفرقة مع ستوديو أكسير المنتج للكليب المصور، والأغنية من كلمات أحمد سعد، وألحان وعزف عود لأدهم الحبشي، مع توزيع جهاد محمد وغناء وعزف ناى بيتر ملاك ورامز سامو الطويل والميكس والمساتر لتمراز وستوديو ريفيوليوشن.