سمعة الحماه المصرية لم ولن تقترب منها أى حماه فى دول العالم، فهى القنبلة الذرية التى تستطيع نسف أى علاقة فى أى وقت بين الزوجين، أو فك الارتباط بين الخطيبين، وهناك دلائل ومؤشرات فى أم العروس أو أم العريس تشير إلى أنها ستصبح ملاكا، فى حال وجودها ستسير الحياة فى هدوء وسينعم العروسين براحة البال والهناء، وهى:
تدافع عن الطرف الآخر
الحماه التى تدافع عن الطرف لآخر ليس ابنها أو ابنتها، هى التى تريد التوفيق والسداد للعلاقة وترى أن سعادة ابنها أو ابنتها فى هذا الارتباط التى تشجعه وتحاول التوفيق بين الطرفين، لأنهما فى بيئتين مختلفتين وطبيعى أن يحدث صدام فى الآراء وطبيعة الحياة بينهما.
تفرح عندما تشاهدك
علامات السعادة والفرح إذا شاهدت الحماه عروس ابنها أو عريس ابنتها كفيلة أن تطمئنك أن هذه السيدة سوف ترعى العلاقة والحب بينكما، كما تهتم بدعوتك كثيرا لتناول ما لذ وطاب من أطعمة تعدها بنفسها للتتقاسم معها العيش والملح.
الاستماع لكل الأطراف
عندما تحدث مشكلة بين الطرفين ويتطلب تدخل الحماه ن فإن السيدة الحكيمة تعرف باستماعها لشكوى الطرفين دون محباه للطرف الذى يخصها "الابن أو الابنة"، وعكس ذلك يتسبب فى زيادة المشكلات وتعقيدها ويمكن أن تنتهى الحياة الزوجية بدون مبرر.
لا تهتم بالتفاصيل
الحماه التى لا تهتم بالتفاصيل فهى السيدة التى يحسب لها عدم تعطيل الارتباط وإتمام الزواج بدون مشاكل، فالتفاصيل كفيلة بأن تنهى أى علاقة لم تبدأ بعد، وأهمها التفاصيل الدقيقة فى الماديات والطلبات غير المنطقية.