نال المدير الفنى لمنتخب إنجلترا، احترام العالم الكروى عقب انتهاء مباراة منتخب بلاده مع كولومبيا بركلات الترجيح فى دور الـ16، بعدما توجه إلى أحد لاعبى خصمه فى اللقاء ليواسيه على تضييع ركلة الجزاء التى قلبت الأمور وحولت الانتصار إلى بلاده ليتفوقوا للمرة الأولى بتاريخهم عن طريق ركلات الترجيح، الذى خسرها منتخبهم دائمًا وكانت نذير شؤم عليهم بمختلف البطولات ومع كل الأجيال.
موقع الديلى ميل بدوره سلط الضوء على تلك اللقطة، ووضع إلى جانبها موقف حدث لمدرب بلادهم قبل 22 عاما، حينما أضاع ركلة جزاء ودعوا على إثرها بطولة أمم أوروبا آنذاك وحاول المدرب تهدئته.
الركلة التي ضاعت فى المباراة الأخيرة
أضاع ركلة أخري عام 98 فى المونديال ايضاً