بدأ رونالدو أولى أيامه مع يوفنتوس بغاية القوة بعدما صرح تصريح قوى للغاية رغم عدم ذكر أسماء به إلا أنه برهن به على عظمته ومدى إمكاناته الهائلة.
الدون البرتغالى وأفضل لاعبى العالم 5 مرات مختلفة أكد على أنه ورغم سنه الذى تخطى الـ 33 من عمره، إلا أنه لا يزال يقدم أفضل مستوياته ثم لخص هذا بجملة واحدة قال فيها: "من هم فى سنى الآن يلعبون فى قطر أو الصين".
وهو التصريح الذى اعتبره عشاق الريال ورونالدو تقليلًا ممن يلعبوا حاليًا بتلك الدوريات مثل إنييستا الذى انتقل إلى الدورى اليابانى ورونى الذى رحل إلى أمريكا وتشافى قبلها وغيرهم من اللاعبين، الذى اعتدنا مشاهدتهم يرحلون فى هذا السن من أجل الأموال فى تلك الدوريات ويرتاحوا بعيدًا عن ضغوطات يعشقها نجم كرة القدم البرتغالية ولاعب اليونايتد وريال مدريد السابق، وأراد تحديها أكثر فى الدورى الإيطالى لإثبات مدى عظمته بعالم كرة القدم خاصة أنه نجح مع اليونايتد فى إنجلترا بالفوز بثلاثة ألقاب دورى وواحدة دورى أبطال وغيرها من الكؤوس تحت قيادة السير اليكس فيرجسون، بينما توهج مع الريال بحفر اسمه فى دورى الأبطال عقب التتويج بها أربع مرات إلى جانب الدورى الإسبانى مرتين قبل الرحيل لإيطاليا بهدف الفوز بألقاب تشبع عطشه الكروى أكثر.