رشدى أباظة، الجان المصرى، هو من أحفاد الأسرة الأباظية المصرية الشهيرة ذات الأصول الشركسية، ولد عام 1926 وتوفى عام 1980، وأثبت بأدواره إنه نموذج للرجل الذى تريده الفتيات وفتى أحلامهن، وفى يوم ميلاده، تعرض " عين " أهم الأفلام التى جعلته فتى أحلام الفتيات
1. صغيرة على الحب:
رشدى أباظة فى صغيرة على الحب
كمال "رشدى أباظة" مخرج تليفزيونى يبحث عن طفلة صغيرة لعرض الفيلم الذى يخرجه وذهبت سميحة "سعاد حسنى" للإختبار الذى يقيمه للفتيات وتتمنى أن تظهر موهبتها فى الفن متنكرة بملابس فتاه صغيرة، ، وأحبها كثيراً ورأى أنها موهبة عظيمة فى الفن، ووقع بحبها حتى بعد أن علم أنها تكذب، ولكنه أحبها لشخصها وبالرغم من المشاكل مع خطيبته، تمسك بها وأنتظرها حتى تأتى لتبلغه أنها تدعى سميحة وليست كريمة.
2. آه من حواء:
آه من حواء
تدور أحداث الفيلم عن أميرة التى ترفض كل العرسان الذين يتقدمون لها وهى سليطة اللسان وتضع جدها فى مواقف محرجة، وأقسم أن تتزوج أولاً قبل أختها، وأتى رشدى أباظة الطبيب البيطرى الذى يسكن أمامهم وافتعل خطة مع جدها أن يتزوجها ويرودها ويجعلها تقوم بجميع الأعمال المنزلية مقابل أن يطلقها ويعطيها حريتها، وبالفعل قامت بذلك كله لكى تتحرر منه، ولكنها وجدته الرجل قوى الشخصية الواثق من نفسه الذى لا يهمه أىشخص مهما كان مركزه أو سنه، فتعلقت به كثيراً وأتما الزواج.
3. المراهقات:
المراهقات
قام رشدى أباظة بدور الطيار، وهى المهنة التى تحبها الفتيات بالرجال، وأحب مراهقة وتدعى ندى "ماجدة"، وتغيبت كثيراً عن المدرسة وقامت الإدارة ببلاغ إلى أهلها وعندما علما قاما بضربها وتسببا لها فى إنهيار عصبى وكان الحل أن تتزوج حبيبها، وأنتظرها عادل "رشدى أباظة: حتى تتخلص من أزمتها ووقف بجانبها ولم يتركها حتى الجواز.
4. قلوب العذارى:
ظهر بدور ابن الباشا الذى يحبه الفتيات، الرجل الغنى المشهور الذى أحب ابنة باشا آخر، وقع فى غرامه الفتيات من خلال هذا الدور الذى اثبت فيه ابن الأصول المخلص فى حبه لحبيبته.
5. القبلة الأخيرة:
القبلة الأخيرة
أما عن هذا الفيلم أثبت رشدى أباظة دور الشخص الذى يحب دون مقابل والذى يحترم مشاعر حبيبته حتى وإن كانت لا تريده، فظهر بدور المخرج السينمائى الذى أحب نيرة "ماجدة"، وبعد مرور فترة وبالرغم من إنه كان السبب فى شهرتها الواسعة، أحبت الممثل الجديد الذى ظهر على الساحة وهو إيهاب نافع، وعندا علم رشدى أباظة لم يعترف لها بمعرفته بل تركها تحبه ووهب نفسه للفن والسينما