استمرار الحب بعد الزواج بات مشكلة تؤرق ذهن الزوجات ويبحثن يوميا على طرق تساعدهن على إطالة حياة الحب والرومانسية لمدة أطول.
وتعتبر حياة دوقة "كامبريدج" كيت ميدلتون وزوجها الأمير ويليام، ودوقة ساسكس "ميجان ماركل" وزوجها الأمير هارى، أحدث قصة حب تتابعها النساء عن كثب لتعلم منهم كيف يمكن أن يصلوا بحياتهن إلى مثل هذا النضج والرقى والرومانسية الصريحة والتى تظهر تلقائية أمام عدسات الكاميرات فى المناسبات الرسمية وغير الرسمية.
ومن خلال حياة كل منهن، "عين" ترصد نصائح لإطالة عمر الحب بينك وبين الحبيب على طريقة "كيت ميدلتون" و"ميجان ماركل".
لغة العيون
من أفضل لغات العالم التى تساعد فى حماية الحب وسط الكثير من الظروف المحيطة، فعن طريق العين يمكن إرسال رسائل حب كثيرة المعانى وسط العالم ولم يفهمها إلا الحبيب، وبذلك نضمن الحديث المستمر بينكم حتى وإن كانت حياتكم بين ملايين البشر، ولاحظنا استخدام "ميجان" لهذه اللغة أكثر من "كيت".
مشاركة الطرفين لهواية الآخر
المشاركة فى الحياة لا تنحصر على عش الزوجية فقط، ولكن المشاركة فى حياة الطرف الآخر، ويمكن تعلم هوايات الحبيب حتى تتمكنى من مشاركته فيها وكذلك يقوم هو بنفس الشىء لمشاركتك، على سبيل المثال شارك الأمير "ويليام" زوجته فى تمارين رياضية تقوم بها لصحتها أثناء فترة الحمل.
الإمساك بيد بعض
رغم أنه تقليد مرفوض ملكيا، إلا أن "ميجان" قررت كسر القواعد الملكية لإثبات حبها وتعلقها بالأمير "هارى" دائما، فهو يبث لها الطمأنينة بمجرد مسك اليدين أمام الجميع، ونظرا لالتزام "كيت" والأمير "ويليام" بالعديد من القواعد الملكية، فهم يتركوا اللحظات الرومانسية التى تعد خرق للقواعد الملكية جانبا عندما يكونوا بعيدا عن المناسبات الرسمية.
الخروج عن الروتين
الروتين وتكرار نفس الشىء يشعر الطرفين بالملل، لذلك عليهم دائما تغيير الروتين، كما يفعل الأمير "ويليام" بين فترة وأخرى، يحضر مع زوجته مباراة ليعيشوا سويا أجواء ما قبل الزواج من صراخ فى الملاعب وأحضان عند الفوز، بالإضافة إلى تقديم هدايا بسيطة مثل الوردة أو كلمة مفاجئة رومانسية أثناء سيرهم سويا بعيدا عن الحفلات الرسمية ليتبادلوا الضحك والفكاهة سويا بدون قيود.