أعلن وائل الصديقى، بطل ومخرج كليب "سيب إيدى"، توبته، واعتزاله الأعمال المبتذلة والهابطة، والذى كان أحد أسباب انتشار هذا المستوى من الكليبات الهابطة فيما بعد.
مخرج الكليب الذى أحدث حالة من الجدل قبل عامين، بعد طرحه، وشهد حالة ابتذال فنية غير مسبوقة، وسجنت بطلته "رضا الفولى" بسبب المشاهد الخادشة للحياء، أعلن اعتزاله للرقص والغناء، والتوبة - على حد وصفه - قائلا: "مش هشتغل فى الحاجات دى تانى".
وأضاف: "أنا بعلن توبتى إلى الله أمامكم جميعا عن الغناء والرقص والكلام الفارغ ده ومش حشتغل فى الحجات دى تانى واللى منتظر رقاصة جديدة فى شغلى لا خلاص يريح نفسه ويسيب الصفحة عشان مش حنزل على صفحتى غير اللى يرضى ربنا، وأتمنى ربنا يغفر لى ولكم ويحسن خاتمتى".
واختتم: "دعواتكم أن ربنا يثبت أقدامى وقلبى على طاعته ومنرجعش للمعاصى أبدا.. شكرا أحبائى".