وصف المخرج مجدى الهوارى، فيلم "إسماعيلية رايح جاى"، بأنه بمثابة رأس السهم، الذى ألهم جيلاً كاملاً.
وقال الهوارى :"سيذكر التاريخ هذا الفيلم وهذا المخرج وأنه بمثابة رأس السهم الذى ألهم جيلاً كاملا. وتبناه، رغم كثير من الملاحظات الإخراجية غير المبررة".
واعترف الفنان محمد هنيدى أن مشهد الغش فى فيلم "إسماعيلية رايح جاى" ارتجالى، مما يوضح السبب وراء ضحك كل من الفنان محمد فؤاد وحنان ترك، مشيرا إلى أن نفس الموقف حدث له خلال دراسته فى الجامعة.
وقال الفنان محمد هنيدى: "الموقف ده كان أغلبه ارتجال عشان كدة كنا بنضحك بجد وكملنا تصوير.. ونفس الموقف تقريبا كان حصلى فى الجامعة قبل ما انفصل منها".
مجدى الهوارى
من ناحية أخرى، يواصل محمد هنيدى إجراء العديد من البروفات خلال الفترة الحالية، قبل عرض مسرحيته "صراع فى الفيلا"، حيث يعود بقوة إلى المسرح بعد غياب 16 عاماً، وتم التعاقد مع المطربة بوسى للمشاركة فى المسرحية.
ويقدم معها هنيدى عددا من الاستعراضات الغنائية، كما يضم العمل كوكبة من الفنانين من ضمنهم بيومى فؤاد ومحمد ثروت وأحمد فتحى ومحمد محمود.
ويجسد هنيدى ضمن أحداث عرض المسرحية شخصية امرأة عجوز تدعى حمامة هانم وتعمل فاشونيستا وتهتم بعالم الموضة، وتدخل فى صراعات مع جيرانها بالفيلا التى تقطن بها بطريقة كوميدية ساخرة.