تحلم الفتيات بلقاء الأميرة والفارس الأبيض، ويظل هذا الحلم يراودهم حتى يلتقين بشريك العمر، وتأتى فى الأذهان حكاية دوقة "ساسكس" "ميجان ماركل"، والتى كانت تعيش حياة المشاهير العادية ثم اختارها الأمير "هارى" ليتزوجها عن بنات الأرض قاطبة وخصوصا الإنجليزيات.
عندما ننظر إلى حياة "ميجان" قبل زواج الأمير "هارى" نجد أنها كانت من أسرة عادية حلمت بشىء وسعت لتحقيقه وهو عملها كممثلة، ولكن بمجرد مصادفتها للحب تركت كل شىء من أجله، "عين" ترصد قائمة التنازلات التى اضطرت "ميجان" التضحية بها للزواج من الأمير "هارى".
التوقف عن متابعة حساباتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعى، حيث اختفت جميع الحسابات قبل 4 أشهر من زواجها وأصبحت الحسابات المتاحة حاليا يعمل على إدارتها قصر "كنسينجتون" وهو إجراء أمنيا يسير على جميع أعضاء العائلة الملكية.
حظر الصور السيلفى، فهى من القواعد الملكية الجديدة التى وضعتها الملكة "إليزابيث" عند انتشار ظاهرة الصور السيلفى، وفى الآونة الأخيرة رفضت "ميجان" التقاط صورة سيلفى مع أحد المعجبين ووضحت الأمر بأنه لم يعد مسموحا لها بذلك.
كعادة الفنانين يقومون بتوقيع التذكار لمعجبيهم، ولكن منذ دخول "ميجان" القصر الملكى مع الأمير هارى بعد الزفاف الملكى لم يعد مسموحا لها بذلك.
القيود على الملابس والمكياج، فهناك أشكال من الملابس التى اعتادت "ميجان" كفتاة طبيعية على ارتدائها أصبحت محظورة عليها، والتزامها بكل قيود الملابس المعروفة للقصر الملكى، بالإضافة إلى المكياج، حيث لا تستطيع "ميجان" وضع لمسات مثيرة فى مكياجها مثل المانكير الأحمر على سبيل المثال.
عدم التعبير عن مشاعرها لزوجها "هارى" فى الأماكن العامة، كانت فى البداية لا تستطيع السيطرة على نفسها ولكن مع الوقت أصبحت تحاول قليلا الالتزام بالبروتوكول الملكى وعدم التعبير عن مشاعرها.
استحالة التصويت وإبداء الرأى فى الانتخابات.
التنازل عن مهنة التمثيل التى قطعت فيها شهرة كبيرة.
نسيان فكرة الخروج بمفردها فى الشوارع.
قضاء كل المناسبات مع العائلة الملكية وأفراد الأسرة فقط
التدريب على الاتيكيت الملكى للتعامل به