قال الفنان مروان خورى، إن أغنية "كل القصايد" كانت بداية انطلاقته الفنية، وعمل ألبوم توقفت بعده شركة الإنتاج، لافتاً إلى أن الأغنية تتعلق بكل العناصر التى تجعلها تصل إلى الجمهور، وهناك مطربين كبار لم تنجح لهم أغانى ولم تحقق انتشاراً كبيرا.
وأضاف "خورى" خلال حواره مع الإعلامى عمرو أديب، عبر برنامج كل يوم جمعة، المذاع على فضائية ON E، هناك أغانى كثيرة نجحت بأصوات أخرى قام هو بتلحينها، وتلك الأغانى أصبحت بأرشيفه الفنى، مشيراً إلى أن الموسيقار محمد عبد الوهاب بدأ حياته بالغناء، وبعدها انتقل إلى التلحين. وتابع مروان خورى، إنه يألف الاغنية ويلحنها، وخبرته بالتلحين جعلته خبير بمن سيقوم بغناء تلك الأغنية، لافتاً إلى أنه أعطى أغنية معقول والتى قدمها الفنان فضل شاكر لأنها ستكون رائعة بصوته، وكذلك أغنية للمطربة لكارول سماحة، مشيراً إلى أنه لم يغن كثيراً على المسرح وأمام الجمهور، وغنى فى مهرجان قرطاج، وكانت المطربة أصالة معه فى نفس الحفل.
وأضاف "خورى" خلال لقائه مع الإعلامى عمرو أديب، أن كل الملحنين يطلبون نصيحته، ويجب على الملحن أن يحترم الآخرين، والأغنية ملك الشاعر والمؤلف وهو من يسمح للمطرب أن يُغنى، لافتاً إلى أن مشكلته مع بعض المطربين هو تصرفهم فى أغانيهم بدونن تنازل منهم.
وأشار خورى، أنه الملحن الوحيد الذى كان يسجل صوته على سى دى لكى يسمعها المطرب، وفوجئ فى بعض الأحيان بأن تلك الأغانى سُربت على الانترنت وبصوته، وبعدها قرر أن يُسمع الأغنية للمطرب بنفسه دول اللجوء للتسجيل، لافتاً إلى أن هناك أغنية قدمها لأحد المطربين وتم تسربيها الآن جارى التحقيق فى تلك الواقعة.
وأستكمل الفنان مروان خورى، قائلا:"إن الفنانة نوال الزغبى حالة خاصة وهى وجه قريب للجمهور، ولديها شعبية كبيرة ولها طريقة بالغناء واختيار الأغانى، لافتاً إلى أن الفنانة ماجدة الرومى لها حضور فنى طويل، وكان لديه تخوف أن يقدم شئ للرومى، مشيراً إلى أن تجربته مع الفنانة كارول سماحة من التجارب المهمة، وألف لها بعض الأغانى منها أغانى نجحت كثيراً.
وأضاف "خورى"، أنه ليس كل المطربين الخليجيين يغنون الأغانى اللبنانية، وكذلك المطربين المصريين، لافتاً إلى أن هناك متعة فى مجال الغناء وهى المشاركة، مشيراً إلى أن تجربته بالتمثيل تجربة خجولة للغاية، قدم من خلالها 3 حلقات بأحد المسلسلات، حاول بها أن يرى نفسها أمام الكاميرا.
وأشار خورى، أنه ليس بالضرورى أن يتحول المطرب إلى ممثل، وكل الممثلين الذين دخلوا عالم التمثيل حبهم الجمهور، وبعضهم قدم أغانى من خلال ظهوره على شاشات التليفزيون، مثل الفنان الكبير عبد الحليم حافظ. وأكد خورى، أنه يقوم بتحضير لحن مشترك مع الفنانة شيرين عبد الوهاب، والفنان هانى شاكر، متمنياً أن يكون بأرشيفه الفنى أعمال لمطربين كبار، لافتاً إلى أنه لن يضاف شئ إلى ما قدمته الفنان "فيروز" لأنها قدمت مشوار فنى طويل وضخم، ولم ينقصها شئ، مشيراً إلى أنه كان يتمنى أن يلحن للفنان الكبير الراحل عبد الحليم حافظ.
وأشار "خورى"، أن الانقسام الذى كان موجود داخل لبنان ليس منطقى، لافتاً إلى أنه ليس من المعقول أن يمتلك شخص واحد الحقيقة كلها، وكان يجب الوصول إلى نظام توافقى وليس ديمقراطى فى الوضع الأول. متابعاً:" هناك جهد ومشوار طويل بالنسبة للشباب لتحقيق عالم عربى مختلف، بشكل مختلف وطموحات مختلفة، لافتاً إلى أن الاوضاع السياسية والزعامات والديكتاتوريات جعلت هناك ثورات، ونحن نحتاج وقت للخروج من الأزمات التى دخلنا فيها، مشيراً إلى ان الاغنية السياسية تعبر عن وضع سياسى، أو لتمجيد زعيم، والأغانى لا تغير الواقع بل هى تعكس طموح فقط.
مروان خورى لـ"ON E:" قدمت تجربة بالتمثيل حاولت بها رؤية نفسى أمام الكاميرا.. وأحُضر لحن لشيرين وهانى شاكر وتمنيت التلحين لعبد الحليم.. سجلت أغانى للمطربين على أسطوانة وبعضهم سربها على الانترنت قال الفنان مروان خورى، إن أغنية "كل القصايد" كانت بداية انطلاقته الفنية، وعمل ألبوم توقفت بعده شركة الإنتاج، لافتاً إلى أن الأغنية تتعلق بكل العناصر التى تجعلها تصل إلى الجمهور، وهناك مطربين كبار لم تنجح لهم أغانى ولم تحقق انتشاراً كبيرا. وأضاف "خورى" خلال حواره مع الإعلامى عمرو أديب، عبر برنامج كل يوم جمعة، المذاع على فضائية ON E، هناك أغانى كثيرة نجحت بأصوات أخرى قام هو بتلحينها، وتلك الأغانى أصبحت بأرشيفه الفنى، مشيراً إلى أن الموسيقار محمد عبد الوهاب بدأ حياته بالغناء، وبعدها انتقل إلى التلحين. وتابع مروان خورى، إنه يألف الاغنية ويلحنها، وخبرته بالتلحين جعلته خبير بمن سيقوم بغناء تلك الأغنية، لافتاً إلى أنه أعطى أغنية معقول.
والتى قدمها الفنان فضل شاكر لأنها ستكون رائعة بصوته، وكذلك أغنية للمطربة لكارول سماحة، مشيراً إلى أنه لم يغن كثيراً على المسرح وأمام الجمهور، وغنى فى مهرجان قرطاج، وكانت المطربة أصالة معه فى نفس الحفل. وأضاف "خورى" خلال لقائه مع الإعلامى عمرو أديب، أن كل الملحنين يطلبون نصيحته، ويجب على الملحن أن يحترم الآخرين، والأغنية ملك الشاعر والمؤلف وهو من يسمح للمطرب أن يُغنى، لافتاً إلى أن مشكلته مع بعض المطربين هو تصرفهم فى أغانيهم بدونن تنازل منهم.
وأشار خورى، أنه الملحن الوحيد الذى كان يسجل صوته على سى دى لكى يسمعها المطرب، وفوجئ فى بعض الأحيان بأن تلك الأغانى سُربت على الانترنت وبصوته، وبعدها قرر أن يُسمع الأغنية للمطرب بنفسه دول اللجوء للتسجيل، لافتاً إلى أن هناك أغنية قدمها لأحد المطربين وتم تسربيها الآن جارى التحقيق فى تلك الواقعة.
وأستكمل الفنان مروان خورى،قائلا:"إن الفنانة نوال الزغبى حالة خاصة وهى وجه قريب للجمهور، ولديها شعبية كبيرة ولها طريقة بالغناء واختيار الأغانى، لافتاً إلى أن الفنانة ماجدة الرومى لها حضور فنى طويل، وكان لديه تخوف أن يقدم شئ للرومى، مشيراً إلى أن تجربته مع الفنانة كارول سماحة من التجارب المهمة، وألف لها بعض الأغانى منها أغانى نجحت كثيراً.
وأضاف "خورى"، أنه ليس كل المطربين الخليجيين يغنون الأغانى اللبنانية، وكذلك المطربين المصريين، لافتاً إلى أن هناك متعة فى مجال الغناء وهى المشاركة، مشيراً إلى أن تجربته بالتمثيل تجربة خجولة للغاية، قدم من خلالها 3 حلقات بأحد المسلسلات، حاول بها أن يرى نفسها أمام الكاميرا.
وأشار خورى، أنه ليس بالضرورى أن يتحول المطرب إلى ممثل، وكل الممثلين الذين دخلوا عالم التمثيل حبهم الجمهور، وبعضهم قدم أغانى من خلال ظهوره على شاشات التليفزيون، مثل الفنان الكبير عبد الحليم حافظ. وأكد خورى، أنه يقوم بتحضير لحن مشترك مع الفنانة شيرين عبد الوهاب، والفنان هانى شاكر، متمنياً أن يكون بأرشيفه الفنى أعمال لمطربين كبار، لافتاً إلى أنه لن يضاف شئ إلى ما قدمته الفنان "فيروز" لأنها قدمت مشوار فنى طويل وضخم، ولم ينقصها شئ، مشيراً إلى أنه كان يتمنى أن يلحن للفنان الكبير الراحل عبد الحليم حافظ. وأشار "خورى"، أن الانقسام الذى كان موجود داخل لبنان ليس منطقى، لافتاً إلى أنه ليس من المعقول أن يمتلك شخص واحد الحقيقة كلها، وكان يجب الوصول إلى نظام توافقى وليس ديمقراطى فى الوضع الأول.
متابعاً:" هناك جهد ومشوار طويل بالنسبة للشباب لتحقيق عالم عربى مختلف، بشكل مختلف وطموحات مختلفة، لافتاً إلى أن الاوضاع السياسية والزعامات والديكتاتوريات جعلت هناك ثورات، ونحن نحتاج وقت للخروج من الأزمات التى دخلنا فيها، مشيراً إلى ان الاغنية السياسية تعبر عن وضع سياسى، أو لتمجيد زعيم، والأغانى لا تغير الواقع بل هى تعكس طموح فقط.