ليس بالضرورة أن تكون حيا لتجني المال وتربح وتزداد ثروتك، المشاهير التالية أسمائهم لا يجنون مجرد رواتب شهرية فحسب، لكن أسمائهم لا تزال تجني ثروات تقدر بمليارات الدولارات، رغم موت بعضهم منذ عشرات السنوات.
محمد علي كلاي
الملاكم الأعظم في التاريخ الذي توفي العام الماضي، لكن لا يزال اسمه سببا في أن تزداد ثروته، التي تقدر حاليا بـ 50 مليون دولار، نتيجة بيع منتجات وبضائع لا تزال تحمل اسمه.
إلفيس براسلي
لا يدعونه الملك من فراغ، رغم وفاته منذ وقت طويل جدا إلا أنه ربح العام الماضي وحده 55 مليون دولار من معرض "جريسلاند".
ألبرت أينشتاين
لم يكن عبقريا فقط في حياته لكن بعد انقضائها أيضا، إذ لا يزال يربح جراء اسمه، فمنظمة "أينشتاين" التي لا تزال تروج باسمه وتعمل تحت لواءه تربح في العام الواحد 11 مليون دولار تذهب إلى الجامعة العبرية في القدس.
بوب مارلي
لا يزال ملك "الريجي" يزداد غنى وثراءا من موسيقاه نتيجة بيع لبضائع تحمل اسمه وألبوماته وكذلك من أرباح الشركة التي تحمل اسمه وتعمل في مجال الغذاء.
إليزابيث تايلور
مزادات المجوهرات الخاصة بتايلور لا تزال تربح وتجني بعد وفاتها وكذلك العطور المسجلة باسمها وحقوق الملكية للأفلام حيث تقدر ثروتها هذه الآونة بـ 1 بليون دولار.
فرانك سيناترا
بفضل مبيعات ألبوماته ومجموعاته القصصية والكتب والمنتجات التي تحمل اسمه تقدر ثروة سيناترا حاليا بـ 100 مليون دولار.
مايكل جاكسون
بالطبع لن ننسى ملك البوب، أعظم مغني فى القرن العشرين، الذي بفضل ألبوماته والمنتجات التي تحمل اسمه وصورته وكذلك حقوق الملكية تقدر ثروته بـ1 بليون دولار آخذة في الزيادة.
مارلين مونرو
أيقونة أمريكا الشقراء وأجمل شقراء في التاريخ، لا تزال تعمل إلى وقتنا الحالي، أو على الأقل علامتها التجارية لا تزال كذلك، ففي عام 2015 وحده ربحت ثورة تقدر ب 17 مليون دولار أمريكي.
ستيف جوبز
الاسم الذي سنظل نذكره على مدار الأعوام المقبلة نتيجة الطفرة التكنولوجية التي أحدثها بابتكاره لأجهزة "أبل"، لا تزال ثروة جوبز رغم وفاته آخذة في زيادة مهولة بفضل مبيعات منتجاته.
الأميرة ديانا
لا تزال أميرة القلوب البريطانية التي لقت حتفها في التسعينات لا يزال اسمها سببا في دخول الكثير من الأموال للعائلة المالكة.