كانت السنتان الأخيرتان فى حياة "ميجان ماركل" عبارة عن زوبعة حقيقية فى كل نواحى حياتها، حيث انتقلت من أضواء الشهرة والتمثيل إلى عالم العائلة الملكية وقصة حب يحكى عنها العالم حتى بعد إعلان حملها الأول من الأمير "هارى".
منذ فترة زمنية قصيرة وقعت "ميجان" فى الحب وانتقلت إلى بلد آخر وحياة أخرى وشهرة فاقت شهرتها كممثلة، وأصبحت واحدة من الوجوه الملكية المعروفة، ولكن لم يستطع أحد أن ينسى صورة "ماركل" على السجادة الحمراء، كانت واثقة من نفسها أمام الكاميرا وهذه السمة لم تفتقدها فى حياتها الجديدة وصورها الفوتوغرافية عبرت عن ذلك، ومع ذلك لا يزال هناك تطور واضح فى لغة جسدها.
يرصد موقع "إليتا" كيفية تغيير لغة جسد "ميجان" من صورها من قبل أن تقابل الأمير "هارى" فى يوليو 2016 إلى خطوبتها فى نوفمبر 2017 إلى حفل زفافها الخيالى فى مايو 2018 وما تلى ذلك من ظهور منتظم كدوقة ساسكس.
يونيو 2012
التقطت هذه الصورة على السجادة الحمراء قبل أن تقابل "هارى"، وتقول خبيرة لغة الجسد "ليزا ميتشل" : "أن ماركل تبدو أكثر راحة فى إظهار جانب أكثر إثارة ومثيرا لها من خلال ما ترتديه إلى الكيفية التى تتقدم بها للمصورين إنها أكثر إثارة وإغراء".
يناير 2016
تم التقاط هذه الصورة قبل عام من مقابلة "ميجان" والأمير "هارى"، ويرى خبراء لغة الجسد، أنها تشعر بالراحة فى هذه الصورة وابتسامتها حقيقية بدون قلق.
سبتمبر 2017
على الرغم من أن الاثنين كانا يتواعدان لعدة أشهر قبل هذه الصورة إلا أنهما ظهرا لأول مرة كزوجين فى الألعاب السنوية، ورغم ظهور بعض أشكال التوتر القليلة عليهم إلا أن لغة جسدهم تشير إلى وجود اتصال رأيناها يميلون تجاه بعضهم وهو ما يعنى لغة تفاهم بينهم.
نوفمبر 2017
هذه هى الصورة الرسمية لإعلان الخطوبة الخاصة بـ"ميجان" و"هارى"، وكانت ابتسامة "ميجان فيها تدل على السعادة العاطفية ووضع ثقتها الكبيرة فى حبيبها وامساك يده بايديها الاثنان هو تدليل على انها تستمد قوتها منه.
مايو 2018
هذه هى صورة زفافهما التى عبر عنها الجميع أن السعادة والحب بينهما سيكون هو أساس حياتهما معا.
يوليو 2018
بعد حفل الزفاف وعامين من لقاء "ميجان" بـ"هارى" نرى تحول كامل للغة جسد دوقة ساسكس، فقد التزمت بالكثير من القيود الملكية وتبدو أن حياتها الجديد لاقت ترحابا كبيرا وتفهما منها لإرضاء حبيبها وزوجها "هارى".