اشتهرت النجمة الأمريكية جينيفر لورانس على مدار سنوات طويلة ومنذ ظهورها على شاشة السينما بلون شعرها المميز والذى منحها جاذبية خاصة طوال السنوات الماضية فتناسب مع لون بشرتها إلى حد كبير، إلا أن «لورانس» أثارت الجدل بظهورها بشعر أشقر اللون.
وكانت صور لورانس صاحبة الستة وعشرين عاما مثيرة لفضول الجمهور لمعرفة السبب فى تغيير لون شعرها، إلا أن «لورانس» كشفت أن السبب فى ذلك هو دورها بفيلمها الجديد «Red Sparrow» والذى تلعب من خلاله دور جاسوسة ويتم تصوير أحداثه بفيينا، مؤكدة أن الدور كان يتطلب «لوك» خاصا ومختلفا على عكس التى اعتادت عليه.
ولم تكن «لورانس» هى أول نجمة تتخلى عن لون شعرها، أو حتى عن شعرها بأكمله من أجل دور سينمائى، فقد سبقتها العديد من نجمات هوليوود، وكان آخرهن النجمة كريستين ستيوارت التى حلقت شعرها من أجل دور وسبقتها بسنوات النجمة نتالى بورتمان وغيرهن، فمازالت أدوارهن السينمائية تتطلب منهن الكثير من التضحيات.