ربما السبب فى كل هذه البلبلة التى حدثت فى الوسط الفنى تدوينة ريم البارودى التى باركت فيها على زواج أحمد سعد وسمية الخشاب لتعطى اشارة البدء للسوشيال ميديا للانطلاق والتكهنات ولأننا لا نبحث عن التكهنات ولا ننتظر صدى الشائعات قررنا تأكيد خبر زواج سمية الخشاب وأحمد سعد ب 5 دلائل مختلفة.
أولا:حساب ريم البارودى لم يتعرض للاختراق كما تردد وعندما تملك ريم الشجاعة الكافية لإعلان مثل هذا الخبر فهو صحيح
ثانيا: ستايلست معروفة بصداقتها للثلاث أطراف أكدت على عدم ذكر اسمها أنها اتصلت هاتفيا بسمية الخشاب لتسألها عن حقيقة شائعة الزواج لتؤكد لها سمية أنها لم تفعل شيئا يغضب الله.
ثالثا: لا يعرف الكثيرون أن هناك زواج قد تم بالفعل بين أحمد سعد وريم البارودى ومالا يعرفه البعض أيضا أنهما انفصلا منذ حوالى شهر ونصف بسبب غيرة ريم من علاقة سعد بسمية الخشاب
رابعا: سمية ترفض دائما إعلان بعض الزيجات فى حياتها بدليل آخر زواج وطلاق لها من رجل معروف لم يسمع به الكثيرين لأنه كان يصغرها فى العمر.
وأخيرا: بعض المصادر أكدوا أن سمية أكدت لهم أن تدين أحمد سعد مؤخرا يشغل بالها وأنها كانت تتمنى الارتباط برجل متدين منذ فترة.
فى النهاية مبروك سمية الخشاب وأحمد سعد سواء على الزواج أو التعامل فنيا فى «الحلال»!