يمر الزمن دائما بسرعة كبيرة، وكثيرا ما لا نلاحظ ذلك؛ لأنه بغض النظر عن عدد الشموع التى توجد لدينا فى كعكة عيد الميلاد، فإننا ما زلنا نفس الأشخاص، على الرغم من الشيخوخة التى تغزو ملامحنا، والأشياء من حولنا، بطريقة يصعب اكتشافها، ونادرا ما ترى أعيننا أى اختلاف، لكن فى بعض الأحيان يحدث أن الأشهر والسنوات التى عشناها تدهشنا عندما نتوقف لنلقى نظرة على التغييرات.
جدة تحمل حفيد أحد أحفادها وتبلغ من العمر 101 عام
تحتوى تلك الصورة على أربعة أزمنة مختلفة 103 أعوام و85 عاما و47 عاما و24 عاما
زرعت امرأة تلك الشجرة يوم ولادة ابنتها، اليوم ابنتها تتخرج من الجامعة والشجرة مازالت مزدهرة بذلك الشكل
علق صاحب تلك الصورة عليها قائلًا: «لم نعلم متى كبر الكلب بهذا الشكل»
أثناء الحفر جنب المنزل اكتشف أحدهم تلك اللعبة التى دفنها منذ طفولته ونسيها تمامًا، وكان هذا الشخص بداخلها.
تلك الملابس كانت لذلك الكلب فى صغره فجأة لم تعد بمقاسه بتاتًا
5 أجيال فى تلك الصورة
تلك الشجرة وقفت فى وجه إعصار تسونامى ومازالت تنمو حتى الآن