منذ يومين امتلأ العالم بالقلوب الحمراء، وأسهُم كيوبيد احتفالا بعيد الحب، وحاول البعض الاستمتاع بكل لحظاته من الحب، والبعض الآخر أخذ يبحث عن الحب ذاته وكيف يصل إليه.
ووفقا للدراسات النفسية والاجتماعية، أكد الباحثون أن المنزل هو المكان الذى يشعر فيه الفرد بأنه محاط بالعناية والدفء والتفاهم، وهى الأركان الأساسية للحب، لذلك جمعنا لكم أجمل لحظات الحب العائلية، التى تباهى بها أصحابها على مواقع التواصل الاجتماعى لنشر لغة الحب الأسرى حول العالم.
فى كل صباح يضع الزوج طعاما للطيور على شكل قلب فى حديقة المنزل، لكى تستيقظ زوجته على هذا المشهد.
فى كل أغنية يستمع إليها هذا الشاب وتعجبه مقطوعة منها يكتبها لحبيبته فى ورقة ويعطيها لها.
احتفلت العائلة بعيد ميلاد جدتهم الـ98 للتأكيد على احتياجهم الدائم لها.
الأم تحتضن أطفالها وقططها بكل قطعة من جسدها.
استطاع الزوج إسعاد زوجته بإحضار تسجيل قديم لجدتها التى لم ترها أبدا قبل، وحلمت بأن تسمع فقط صوتها.
غير أب شكله حتى يقنع ابنه أنه الشخص المناسب لأسراره أكثر من شخصيات الليجو التى يعيش معهم طوال الوقت.
بعد وفاة الزوج قامت الزوجة بتعليق ملابسهم سويا، كما لو كان يحضنها حتى لا تشعر بالوحدة.
كان على الطفلة أن ترتدى خوذة رأس لإصابتها بمشكلة ما فى تكوين عظم الرأس فقامت كل أفراد العائلة بارتداء خوذة مثلها حتى لا تشعر بالاكتئاب من شكلها.