تعتبر النجمة سهير رمزي واحدة من أهم الجميلات اللاتى مررن على السينما حتى أصبحت أيقونة من أهم أيقونات الفن المصرى، تسابق المنتجون على الفوز بخدماتها خلال سنوات بسبب جماهيريتها الكبيرة التى شملت معجبين ومهووسين، ونتعرض فى عيد ميلادها إلى حكاية أحدهم الذى تخطي كل الحدود ووصل به الحد إلى التزوير ودخول السجن من أجل عيون محبوبته الذى أضرب عن الزواج بسببها خلال السطور التالية.
القصة بدأت عام 1983 حين تداولت الصحف آنذاك خبر انفصال النجمة الكبيرة عن زوجها، وهو النبأ الذى لم يمر مرور الكرام على مُعلِّم بمحافظة بني سويف في مدرسة ثانوية، حيث استقبل الخبر بسعادة غامرة، لينهي عمله مبكرًا ثم يرتدي أفضل ما عنده قبل أن يستقل سيارة أجرة تنقله على الفور إلى القاهرة حيث تعيش حبيبته الذى أضرب عن الزواج بسببها فى واقعة لم يخفها حتي اقترب من الـ 40.