ينظر كل منا بداخله فإذا به يجد حبا كبيرا لسحر ديزنى وقصصها الخيالية، التى تجعلنا نعيش فى عالم غير معلوم الهوية، لا نعلم كيف نجيب على الأسئلة المعتادة متى هذا الزمان وأين أو كيف حدث ذلك، وعلى الرغم من مرور العديد من السنوات، إلا أن أميرات ديزنى مازلن يحتللن مكانة كبيرة فى خيال وريشة بعض الفنانين.
تعد الفنانة الرقمية الموهوبة من سانتياجو «فرناندا سواريز» واحدة من هؤلاء الفنانين، الذين مازالت ريشتهم متعلقة ببطلات هذا العالم السحرى، وعلى الرغم من أنها لا تستخدم الفرشاة أو الألوان المائية فى عملها، إلا أنها لا تزال واقعية بشكل لا يصدق، جلبتهم إلى القرن الحادى والعشرين بمساعدة تقنيات الكمبيوتر، ابتكرت صورًا حديثة وجريئة، وتم توحيدها جميعًا فى تقويم واحد.
بيلا.. الجميلة والوحش
ارييل.. بيتل ميرميد
رابونزيل.. تانجيلد
ياسمين.. علاء الدين والمصباح السحرى
ميريدا.. الشجاعة
مولان
تيانا.. الأميرة والضفدع
بوكاهنتوس
سندريلا
سنووايت والأقزام السابعة