هادئة الملامح وجميلة، ارتبط وجهها وأدائها بجمهور جيل التسعينات، خاصة مع ظهورها في مسلسل المال والبنون في دور "فريال فراويلة" عام 1995، جيهان نصر التي تحتفل اليوم بعيد ميلادها الـ 45، كانت إحدى الأيقونات الرمضانية لمن عاصر فترة إزدهارها الفني في أواخر الثمانينات وحتى منتصف التسعينات.
من الذي لا يحب فاطمة

كان ظهورها في المسلسل الاجتماعي الرمضاني الأشهر عام 1993 بمثابة نقطة انطلاق إلى قلوب الجماهير، حيث أدت جيهان دور "ماجدة"، والمسلسل من تأليف أنيس منصور وإخراج أحمد صقر.
المال والبنون
شاركت في الجزء الثاني من المسلسل عام 1995 بدلا من الفنانة فايزة كمال التي أدت دور فريال فراويلة في الجزء الأول.
المضحكون
وفي رمضان من العام نفسه 1995، قدمت فوازير "المضحكون" كوميدية استعراضية بمشاركة الفنان سمير غانم وفايق عزب، تأليف عبدالرحمن شوقي ومن إخراج هاني لاشين.
الحلو ما يكملش

قامت بدور البطولة في فوازير رمضانية أذيعت على الشاشة الصغيرة في يناير عام 1997 العمل كان من إخراج أحمد صقر وتأليف بهاء جاهين وشاركها البطولة ليلى طاهر وحسن حسني.
مرفوع مؤقتا من الخدمة
وفي رمضان من العام نفسه 1997، شاركت في المسلسل الكوميدي "مرفوع مؤقتا من الخدمة" تأليف هالة سرحان وإخراج أحمد خضر وأدت فيه دور شهرزاد.
الأبطال

شاركت بدور زبيدة في مسلسل الأبطال الجزء الأول والثاني منه اللذان عرضا أيضا في رمضان من عام 1996 و1998، والعمل من إخراج سعيد الرشيدي ويحكي القصة الدرامية ذات اﻹطار التاريخي لأحداث الحملة الفرنسية على مصر بقيادة نابليون بونابرت، ومع متابعة اﻷحداث تعرض القصة مقاومة الشعب المصري بكافة أطيافه للاحتلال، وبخاصة أهالي رشيد ورجال اﻷزهر.