أشهر 6 نجوم مصريين نحتوا كبار ممثلى هوليوود أيام زمان

 أنور وجدي أنور وجدي
 
جمال عبد الناصر

نحت 6 نجوم مصريين فى السينما المصرية شكل وأداء 6 نجوم من ممثلين هوليود فقد كانت السينما المصرية مع بداياتها تنهل من نجوم استوديوهات (هوليوود) فتسريحة شعر وشكل شارب أنور وجدى كانت هى نفس الشكل الذى يظهر به كلارك جيبيل.

الفنان منير مراد شقيق الفنانة ليلى مراد كان هو المقابل للنجم دانى كاى فى شكله وأدائه وحركاته وحتى الطفلة فيروز لم تكن لتظهر إلا بعد نجاح الطفلة شيرلى تمبل التى أراد انور وجدى أن يصنع مثيلا لها فى السينما المصرية.

حتى الفنانة راقية إبراهيم بقبعتها كانت تقلد صدى تقليعة أفلام جريتا جاربو وفيما بعد نحت محمود ياسين وحسين فهمى سوالف الشعر الطويلة للنجم الأشهر فى العشرينات فالنتينو.

 نجوم   (1)
 

 نجوم   (2)
 

 نجوم   (3)
 

 نجوم   (4)
 

 نجوم   (5)
نجوم (5)

 نجوم   (6)
 

يذكر أن صناعة السينما أو صناعة الأفلام كما تُعرَف أيضاً باسم صناعة الصور المتحركة هى مصطلحات تستخدم للإشارة إلى المؤسسات التجارية والتقنية التى تدخل فى عملية إنتاج الأفلام ويشتمل ذلك على شركات الإنتاج واستديوهات الأفلام والتصوير السينمائى وتحريك الصور ومهرجانات الأفلام والتوزيع والممثلين والمخرجين وغير ذلك من المدخلات. وتعد هوليوود أقدم وأضخم صناعة سينما فى العالم.

وفى السنوات الأولى لصناعة السينما كان عدد كبير من المدن الأمريكية يقوم بإنتاج الأفلام السينمائية، لكن بمرور الوقت ومع تطور صناعة السينما، بدأ المنتجون يتجهون أكثر وأكثر إلى جنوبى كاليفورنيا حيث المناخ الملائم للتصوير طوال العام. وقبل نشوب الحرب العالمية الأولى عام 1914م، كانت بعض الشركات المنتجة قد أقامت لنفسها عددًا من أماكن التصوير (الاستديوهات) حول منطقة هوليوود فى لوس أنجلوس. ثم حدثت بعض التطورات الدولية التى أدَّت إلى انفراد تلك المنطقة بالسيطرة على صناعة السينما فى العالم وارتباط ذلك الفن الجديد باسم هوليوود

ومن أبرز تلك التطورات أن الحرب العالمية الأولى قَضَت على المنافسة الأوروبية القوية للسينما الأمريكية، فقد ركزت حكومتا إيطاليا وفرنسا جهودهما للقتال وسَحَبَتا دعمهما المادى لصناعة السينما فى هاتين الدولتين، وهكذا انفردت هوليوود بالساحة وبدأ المخرجون والمنتجون ينفقون بِبَذَخ لتقديم المناظر والملابس المبهرة لتنفرد هوليوود بقمة صناعة السينما بلا منازع.

 

لكن ذلك لا يعنى انفراد هوليوود المطلق بصناعة السينما فى العالم، فسرعان ماعادت أوروبا لمنافسة الولايات المتحدة فى صناعة السينما، وبخاصة فيما يتعلق بتطبيق بعض الأساليب الفنية الجديدة على فن السينما كالتعبيرية، وهكذا ظهرت التعبيرية فى السينما الألمانية لتركِّز على الواقع النفسي، وليس مجرد الواقع الظاهرى أو الخارجي. وفى الاتحاد السوفييتى (السابق) ابتداءً من عام 1922م، بدأت حركة سينمائية نشطة كان أبرز مُخْرجيها سيرجى آيزنشتين الذى رفع السينما السوفييتية الصامتة بفيلمه بوتمكين فى عام 1925م، إلى مصاف السينما العالمية.


اضف تعليق
لا توجد تعليقات على الخبر