واللاعب ليس مشهورا بسرعته، لكنه ظهر من بين أسرع اللاعبين فى النادى، حيث حقق سرعة قصوى تبلغ 34.27 كيلومتر فى الساعة، فى الوقت الذى اقتصرت تدريباته في المنزل فقط.
وتابع مانشستر يونايتد عمل كل لاعب فى الفترة الأخيرة، من خلال المحادثات بالفيديو؛ للاطمئنان على آخر الحالات البدنية، وإعطائهم تعليمات معينة لتنفيذها خلال فترة الحجر المنزلى.
وسيعود غالبية لاعبى الدورى الإنجليزى إلى ملاعب التدريب الخاصة بهم بشكل أسوأ بكثير مما كانوا عليه بسبب فترة الحجر المنزلى.
فترة التباعد الاجتماعى تعنى أن اللاعبين خلال الفترة الماضية افتقدوا التحدى مع أى شخص على الكرة، كذلك افتقدوا كلمات التشجيع التى يتلقونها في ملاعب التدريب، مما يؤثر بالسلب على مستواهم.
ولا يمكن توقع بقاء اللاعبين في حالة بدنية عالية بعد شهرين من عدم ممارسة الرياضة التنافسية، ولكن يبدو أن برونو فيرنانديز خارج هذه القاعدة.