حالة من الكآبة والدراما التى سيطرت على ألبوم المطربة أصالة الجديد حتى أنها عندما اختارت اسم الألبوم اختارت له اسم "أنا بتخان"، وهو الأمر الذى جعل جمهور أصالة يتنبأ بأن الدراما والخيانة ستسيطر على ألبوم أصالة حتى قبل طرحه، وهو الأمر الذى تحقق بالفعل بعد طرح الألبوم، حيث بدأت أصالة الألبوم بكلمات "أنا بتخان وعاملة نفسى مش سامعة ولا شايفة أنا بتخان ومش حاسة بأمان خالص أنا خايفة.
لم تكن أصالة هى المطربة الوحيدة اللى الوحدة بتقتلها، ولكن مؤخرا كان هناك عدد من المطربات اللاتي سرن على نفس نهج أصالة واخترن أن تكون بوسترات ألبوماتهن تدل على الخيانة والوحدة والدراما، ومن بينهن المطربة شيرين عبد الوهاب التى اختارت أيضا بوستر ألبومها الأخير بعنوان "أنا كتير"، وتم طرحه عام 2014 وهو الآخر دل على درامية الألبوم.
وهناك أيضا المطربة شذى طرحت ألبوم مؤخرا بعنوان "أنا لوحدى"، وهو يسير على نفس النهج الوحدة والدراما التى قررت المطربات أن تعيشها خلال هذه الفترة وهو ألبوم تم طرحه عام 2016.
وتنضم إليهم المطربة اللبنانية جوليا بطرس التى طرحت ألبوما يجعلها تلحق بهم فى عالم الوحدة والدراما، وهو ألبومها الأخير "أنا مين" الذى تم طرحه العام الماضى 2016.