لو مودك اجتماعى.. نرشح لك الأفلام دى

كل شخص مود مختلف مع بداية كل يوم جديد، البعض يتغير مودهم على مدار اليوم أكثر من مرة، ودائما ما يحدثنا العقل الباطن مع صباح يوم جديد.. يا ترى مودى إيه النهاردة؟.. مبسوط، زعلان، متفائل، عندك إحساس بالخوف، أو حاسس بحالة من الرومانسية، وغيرها العديد من الأحاسيس التى نشعر بها يوميا، موقع "عين يرشح" لك 5 أفلام لمشاهدتها على حسب مودك.

لو كان مودك اليوم السبت اجتماعى نرشح لك 5 أفلام اجتماعية التى تشعر من خلالها بالأجواء الأسرية..

فيلم عائلة زيزى

 

فيلم «عائلة زيزى» من إنتاج عام 1963، مفهوم الجو الأسرى والترابط عند العائلة المصرية بشكل كبير، واتضح ذلك فى مشهد مساعدة جميع أفراد العائلة لـ«سبعاوى» (فؤاد المهندس) كى يستطيع أن يخلق حديثا مع المرأة التى يريد أن يتزوجها.

فيلم فى بيتنا رجل

 

فيلم «فى بيتنا رجل»، إنتاج عام 1961، من أكثر الأفلام التى أظهرت جو الترابط العائلى بين الأسر المصرية، وهو من إخراج هنرى بركات.

تدور أحداثه حول ضيف غريب على الأسرة، ضرورة المشورة فى الأمور من خلال مناقشة الموقف مع أفراد العائلة، فبالرغم من استئذان الابن للأب كى يدخل هذا الضيف إلى المنزل ويختبئ بداخله، وذلك لأنه صاحب المنزل، لم يعطى الأب وحده أمرا فرديا بخصوص تلك المسألة، بل جلس مع أفراد أسرته ليشاورهم فى القرار الذى سيتفقون عليه فى النهاية.

فيلم سواق الأتوبيس

 

فيلم «سواق الأتوبيس»، من إنتاج عام 1982، والذى ظهر فيه الابن الأكبر يحاول حل أزمة الضائقة المالية التى يمر بها والده فى أكثر من مشهد.

فيلم جدو حبيبى

 

تدور قصة الفيلم فى إطار اجتماعى كوميدى، حول فتاة شابة تدعى "فكرية" بشرى، تعيش عمرها كله خارج مصر بمدينة لندن ولم تلتق مع جدها حسين "محمود ياسين" مطلقا، تقرر فجأة التواصل معه عندما تعود إلى مصر عقب أن أرسل لها طبيب المستشفى يوسف داوود، رسالة إلكترونية يخبرها بمرض جدها الشديد وقرب أجله ورغبة الجد فى رؤيتها، فتعود فكرية أو فيكى كما تحب أن يناديها الجميع إلى مصر، طمعا فى الحصول على ميراثها من جدها وخاصة عقب فقدها لجميع أموالها بالمضاربة فى البورصة وتتوالى الأحداث فى إطار اجتماعى.

عسل أسود

 

من خلال مشهد «لمة العيلة» سويا فى أوقات الأعياد، أظهر فيلم «عسل أسود»، من إنتاج عام 2010، طقوس الأعياد التى لا زالت بعض العائلات تحافظ عليها وتحرص على اتباعها دوما؛ مثل خبز كحك العيد بالمنزل وتولى أحد أفراد العائلة مسؤولية الذهاب به إلى الفرن، وإعطاء الآباء والأمهات العيديات لصغار أفراد العائلة.