مازالت أجواء اليوم العالمى للرقص مستمرة وتؤتى ثمارها على مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، ورغم انتهاء اليوم العالمى للرقص، فالحديث عن الرقص لا ينتهى، هذا الفن الذى تجد نفسك مجبرا على الاستمتاع به ومشاهدته ومتابعته فى تمعن وتركيز.
فى الغالب أيضا ستجد نفسك مجبرا على الرقص والتمايل برعاية الموسيقى التى تستمع إليها، فمن منا استمع فى يوما ما إلى موسيقى صاخبة، أو موسيقى أعجبته، وإيقاعات أشعلت حماسه، ولم يجد نفسه يهتز ويتمايل ويتفاعل مع ما يستمع إليه ويتراقص دون أن يكترث أين هو ومن هو، وكيف هو.. من هذا الموقف قد تستوعب بعض رقصات النجوم على المسرح، تلك الرقصات التى ستجد نفسك عاجزا عن تفسيرها أو إدخالها فى سياق أى شئ، هى فقط تضعك تحت عنوان أنا مش عارفنى أنا تهت منى انا مش انا، ولا يفسرها إلا هذه ابنظرية، فللموسيقى أحكام دائما ما يقع تحت تصرفها نجوم الطرب على المسرح، وفى السطور التالية سنشاهد كيف سخرت الموسيقى كثير من النجوم وجعلتهم يتراقصون ويتغنون بأى كلام و"كلشنكان" كما يقول البعض..
إليسا ورقصة البطة.. «مش هروح.. مش هتيجى؟»
وائل كفورى.. «ابعد عنى الساعة دى!»
ميريام فارس.. «تعلى.. توطى»
.. وتقلبها مراجيح
نجوى كرم.. «شعللها.. شعللها»
عبد الباسط حمودة.. «للمزيكا أحكام»