شهدت الحلقة الـ 29 من مسلسل مليكة على الأحداث والتى بدأت بإخبار دينا الشربينى "ملكية" بنتيجة تحليل الـDNA الذى قامت به وحقيقة أنها آية إلى ميرفت "صفاء الطوخى"، بعد أن قامت ميرفت بإخبار شريف "عمر السعيد" ومليكة عن القبض على والدهم أكرم "ياسر على ماهر".
.PNG "مليكة")
وجمع باسل "أحمد العوضى" المعلومات التى تدين دكتور سعيد "محمد شاهين" ليتمكن من الذهاب والقبض عليه، خاصة مع تأكده باحتجازه لـ بشير "رامز أمير" وشكرى "كريم خالد عبدالخالق".
ثم انتقلت الأحداث إلى مكتب دكتور سعيد لتكشف الأحداث عن اختطافه بشير وشكرى ووضعهم فى غرفة مخبأة فى مكتبه، وبدأ سعيد بسرد القصة التى بدأت معه منذ كان 10 سنوات أثناء عمل والده عند أكرم، والذى اكتشف الأعمال المشبوه التى يقوم بها مما دفع أكرم إلى صفع والد سعيد "بالقلم" ليموت متأثرا بما حدث له فى صباح اليوم التالى، ولذلك قرر سعيد أن يكرس حياته للانتقام من هذه العائلة.
.PNG "مليكة")
وأخبر بشير أنه قتل ماجدة "رشا سامى" بعد أن دخلت الغرفة التى يجلسون فيها، ومن ثم حقن بشير بمخدر ليضعه فيها، ومن ثم وضع الضابط شكرى بعد أن أتى له ليسأله عن ملف مليكة مما أدى إلى اختطافه هو الأخر وتخديره.
ووصلت مليكة إلى مكتب سعيد والذى شعر بوجودها أثناء رحيلها، مما جعله يحتجزها هى الأخرى، وأخبرته بأنها تعرف أنه قام بتزوير نتيجة تحليل الـ DNA، وأنها مليكة وليست أيه، لتنتهى أحداث الحلقة مع صوت إطلاق رصاصة من المسدس الذى كان يحمله سعيد، أثناء صعود باسل وقوته إلى العقار.
.PNG "مليكة")